أفغانستان لماذا فيلم مغربي إنتاج سنة 1984 للمخرج عبد لله المصباحي، الفيلم تناول الاحتلال السوفياتي لأفغانستان، وهو من بطولة عدة نجوم عرب وأجانب كاليونانية أرين باباس، والمصريان الراحلان عبد لله غيث وسعاد حسني إضافة للممثل الأمريكي شون كونري، لكن الفيلم منع من العرض وظل في خزائن المركز السينيمائي المغربي، قبل أن يعرض في السينما المغربية في 2013.
فيلم أفغانستان لماذا للمخرج عبد الله المصباحي تم تصويره في الشمال المغرب بمدينة تطوان التاريخية المطلة على البحر الأبيض المتوسط، الفيلم من بطولة الممثل العالمي المغربي حميدو بن مسعود والممثل الإيطالي جليانو جيماز والممثل الاميركي شين كنور سعاد حسني عبد الله غيت محمد حسن الجندي والفرنسي مرسيل بوزفي.
وأوضح المخرج، في تصريحات صحفية، أنه أضاف مشاهد للفيلم ليتماشى مع المستجدات السياسية على الساحة، مضيفا أنه تعرض لضغوطات قوية من عدة دول عربية وكذلك روسيا، ليمنع الفيلم في النهاية من العرض.وفي 2013، بعد30 عاما تقرر عرض الفيلم في السينما المغربية، وأشار المخرج إلى أنه "أدخل تعديلات جوهرية على أحداث الفيلم ليكون مواكبا للتغيرات الجديدة التي شهدها العالم منذ تلك الفترة إلى الآن".
أزمات التصوير، بداية الأزمات كانت مع الجيش المغربي الذي رفض منحه تصريح بتصوير مشاهد بمعدات عسكرية، فتوقف التصوير بعد إنجاز حوالي 75% منه، وحدثت مشاكل كبيرة مع الممولين وقتها.
وقبل قرار عرض الفيلم في 2013 بسنوات، بدأت محاولات إحياء الفيلم، خاصة حين أعلن المخرج أنه سينفذ جزءا ثانيا منه، لكن لم يحدث أي شيء، قبل أن يفرج عنه في عام 2013.
وعن ذلك قال المخرج إن جميع الأسباب التي منعت عرضه قد زالت، خاصة في ظل التوجه السياسي لملك المغرب، لكن حتى الآن لا يوجد أي نسخة للفيلم على موقع يوتويب أو غيره.وعرف عن عبد الله المصباحي إشراك أشهر السينمائيين العالميين في أفلامه، وكان المخرج المغربي يقيم في مصر ويحتفظ بعلاقات قوية مع كبار النجوم المصريين.
ولمخرج الفيلم عدة أفلام من بينها "الصمت اتجاه الممنوع" و"غدا لن تتبدل الأرض" و"أرض التحدي" و"أين تخبئون الشمس؟" و"مغربيات من القدس" و"نداء ملك" و" سأكتب اسمك على الرمال".
فيلم أفغانستان لماذا للمخرج عبد الله المصباحي تم تصويره في الشمال المغرب بمدينة تطوان التاريخية المطلة على البحر الأبيض المتوسط، الفيلم من بطولة الممثل العالمي المغربي حميدو بن مسعود والممثل الإيطالي جليانو جيماز والممثل الاميركي شين كنور سعاد حسني عبد الله غيت محمد حسن الجندي والفرنسي مرسيل بوزفي.
وأوضح المخرج، في تصريحات صحفية، أنه أضاف مشاهد للفيلم ليتماشى مع المستجدات السياسية على الساحة، مضيفا أنه تعرض لضغوطات قوية من عدة دول عربية وكذلك روسيا، ليمنع الفيلم في النهاية من العرض.وفي 2013، بعد30 عاما تقرر عرض الفيلم في السينما المغربية، وأشار المخرج إلى أنه "أدخل تعديلات جوهرية على أحداث الفيلم ليكون مواكبا للتغيرات الجديدة التي شهدها العالم منذ تلك الفترة إلى الآن".
أزمات التصوير، بداية الأزمات كانت مع الجيش المغربي الذي رفض منحه تصريح بتصوير مشاهد بمعدات عسكرية، فتوقف التصوير بعد إنجاز حوالي 75% منه، وحدثت مشاكل كبيرة مع الممولين وقتها.
وقبل قرار عرض الفيلم في 2013 بسنوات، بدأت محاولات إحياء الفيلم، خاصة حين أعلن المخرج أنه سينفذ جزءا ثانيا منه، لكن لم يحدث أي شيء، قبل أن يفرج عنه في عام 2013.
وعن ذلك قال المخرج إن جميع الأسباب التي منعت عرضه قد زالت، خاصة في ظل التوجه السياسي لملك المغرب، لكن حتى الآن لا يوجد أي نسخة للفيلم على موقع يوتويب أو غيره.وعرف عن عبد الله المصباحي إشراك أشهر السينمائيين العالميين في أفلامه، وكان المخرج المغربي يقيم في مصر ويحتفظ بعلاقات قوية مع كبار النجوم المصريين.
ولمخرج الفيلم عدة أفلام من بينها "الصمت اتجاه الممنوع" و"غدا لن تتبدل الأرض" و"أرض التحدي" و"أين تخبئون الشمس؟" و"مغربيات من القدس" و"نداء ملك" و" سأكتب اسمك على الرمال".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق